خدعة حمار وذكاء مزارع قصص جميلة للأطفال قبل النوم
قصص عالمية طويلة للأطفال ، فما اجمل أن نحكي لاطفالنا بعض القصص والحكايات القصيرة ذات العبر والعظة قبل النوم ، فنزرع في عقولهم الصغير فكرا وهدفا لغد مشرق وامل في حياة جميلة ، اقدم لكم اليوم في موقع قصص واقعية قصة اطفال شيقة جدا ومفيدة بعنوان خدعة حمار وذكاء مزارع قصة جميلة للاطفال قبل النوم .
خدعة حمار وذكاء مزارع
كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك مزارع بسيط يمتلك بعض الحيوانات تساعدة في حملة ، كان يمتلك حمار وبعض الطيور وكلب للحراسة وبقرة حلوب تعطيه الحليب كل يوم ، كان المزارع ياخذ الحمار معه كل يوم الى الارض يساعده في نقل الخضروات والفواكة والحرث والزراعة وما اجمل ان نحكي لاطفالنا بعض القصص والحكايات القصيرة ذات العبر والعظة قبل النوم ، فنزرع في عقولهم الصغير فكرا وهدفا لغد مشرق وامل في حياة جميلة ، اقدم لكم اليوم في موقع قصص واقعية قصة اطفال شيقة جدا ومفيدة بعنوان خدعة حمار وذكاء مزارع قصة جميلة للاطفال قبل النوم .
كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك مزارع بسيط يمتلك بعض الحيوانات تساعدة في حملة ، كان يمتلك حمار وبعض الطيور وكلب للحراسة وبقرة حلوب تعطيه الحليب كل يوم ، كان المزارع ياخذ الحمار معه كل يوم الى الارض يساعده في نقل الخضروات والفواكة والحرث والزراعة ونقل الاشياء ، وكان الكلب يحرص المنزل كل يوم ولا يدع اللصوص بالاقتراب من المنزل ، فكان لكل حيوان دوره في بيت المزارع .
كان المزارع يخرج كل صباح بعد صلاة الفجر ، يجر عربته التى عليها الكثير من الاشياء من الخضروات والفواكه واشياء ويذهب للارض يجمع محصوله ثم بعدها للسوق لبيع خضرواته للتاس والبائعونفي السوق ، كان الجميع يعرف المزارع لطيبته الشديدة وحسن خلقه ،وكان يجر حماره معه في كل صباح ويعودا ليلا بعد المغرب وعند غروب الشمس .
مل الحمار من المشوار كل يم وقرر أن يستريح في المنزل فلماذا الخراف والطيور والبقرة لا يخرون معه مثلما يخرج ويتعب حتى الكلب جالس في المنزل في الهواء يستظل تحت شجرة التوت أمام المنزل ولكن لما هو ، لم يدرك الحمار بأن لكل حيوان دوره في الحياة التي خلقة الله ن اجله وأهمية .
لم يدرك هذا وقرر ان يسترح في المنزل وفي اليوم التالي ، وفي الصباح عندما حضر المزارع لكي ياخذه معه ، اخذ الحمار ينعق بألم قائلا بإرهاق شديد : أنا مريض وسوف اموت من التعب والارهاق إن خرجت ، لا السير في الطرقات ، صدق المزارع الطيب بأن الحمار مريض ولا يستطيع السير ، فتركه امزارع بعد ان وضع امامه الكثير من العام والشراب وذهب المزارع الى ارضه لكي يحرسها بنفسه وبعدها يجر عربيته الى السوق بالحمحصول الذي قام بقطفه من ارضه حتى يبيعه ويحضر الطعام والشراب والملبس لاولاده وزوجته .
فرح الحمار بخدعته وبالطعام كثيرا وبنجاح كذبته ، وقرر اللعب والمرح والغناء بصوته الجميل ، واخذ يغني ويصدر اصوات عاليه قبيحة جدا وهنا سمعت زوجة المزارع بصوت الحمار المنكر ، وطريقته البشعه في الغناء فذهبت اليه مسرعة معتقده انه قد اصابه المرض واشتد بيه ، وحبست الحمار في مان منعزل خوفا من ان يعدى باقي الحيوانات ، وكان المكان كريه جدا وصغير ومليء بالفئران خلف المنزل .
حتى عاد المزارع ليلا ، فحكت له ما حدث فشعر المزارع بالحزن على صديقة الحمار فذهب اليه فوجده يبكي بقهر ويترجاه ان يعيجه للحظيرة فالمكان ملىء بالحشرات ورائحته كريهه واعترف الحمار بما فعل وبأنه لن يعيدها ، فسامحه المزارع واعادة للحظيرة مع باقي الحيوانات .
وكان الكلب يحرص المنزل كل يوم ولا يدع اللصوص بالاقتراب من المنزل ، فكان لكل حيوان دوره في بيت المزارع .
كان المزارع يخرج كل صباح بعد صلاة الفجر ، يجر عربته التى عليها الكثير من الاشياء من الخضروات والفواكه واشياء ويذهب للارض يجمع محصوله ثم بعدها للسوق لبيع خضرواته للتاس والبائع وفي السوق ، كان الجميع يعرف المزارع لطيبته الشديدة وحسن خلقه ،وكان يجر حماره معه في كل صباح ويعودا ليلا بعد المغرب وعند غروب الشمس .
مل الحمار من المشوار كل يم وقرر أن يستريح في المنزل فلماذا الخراف والطيور والبقرة لا يخرون معه مثلما يخرج ويتعب حتى الكلب جالس في المنزل في الهواء يستظل تحت شجرة التوت أمام المنزل ولكن لما هو ، لم يدرك الحمار بأن لكل حيوان دوره في الحياة التي خلقة الله ن اجله وأهمية .
لم يدرك هذا وقرر ان يسترح في المنزل وفي اليوم التالي ، وفي الصباح عندما حضر المزارع لكي ياخذه معه ، اخذ الحمار ينعق بألم قائلا بإرهاق شديد : أنا مريض وسوف اموت من التعب والارهاق إن خرجت ، لا السير في الطرقات ، صدق المزارع الطيب بأن الحمار مريض ولا يستطيع السير ، فتركه امزارع بعد ان وضع امامه الكثير من العام والشراب وذهب المزارع الى ارضه لكي يحرسها بنفسه وبعدها يجر عربيته الى السوق بالحمحصول الذي قام بقطفه من ارضه حتى يبيعه ويحضر الطعام والشراب والملبس لاولاده وزوجته .
فرح الحمار بخدعته وبالطعام كثيرا وبنجاح كذبته ، وقرر اللعب والمرح والغناء بصوته الجميل ، واخذ يغني ويصدر اصوات عاليه قبيحة جدا وهنا سمعت زوجة المزارع بصوت الحمار المنكر ، وطريقته البشعه في الغناء فذهبت اليه مسرعة معتقده انه قد اصابه المرض واشتد بيه ، وحبست الحمار في مان منعزل خوفا من ان يعدى باقي الحيوانات ، وكان المكان كريه جدا وصغير ومليء بالفئران خلف المنزل .
حتى عاد المزارع ليلا ، فحكت له ما حدث فشعر المزارع بالحزن على صديقة الحمار فذهب اليه فوجده يبكي بقهر ويترجاه ان يعيجه للحظيرة فالمكان ملىء بالحشرات ورائحته كريهه واعترف الحمار بما فعل وبأنه لن يعيدها ، فسامحه المزارع واعادة للحظيرة مع باقي الحيوانات .